كريم نيفيا العناية اللطيفة بالبشرة لعقود من الزمن
 |
| كريم نيفيا العناية اللطيفة بالبشرة لعقود من الزمن |
كريم نيفيا العناية اللطيفة بالبشرة لعقود من الزمن
عندما نسمع الاسم نيفيا فان معظمنا يتذكر كريم نفيا الأبيض الناصع في عبوته المألوفة ذات اللون الأزرق والذي حافظ على مكانته كأفضل كريم للعناية بالبشرة في العالم منذ ان طرح قبل ما يقارب المئة عام وتعود جذور الاسم نيفيا إلى كلمة (نيكس نيفيس) اللاتينية والتي تعني (بياض الثلج) وكانت عبوة كريم نيفيا في بادئ الامر خضراء فاتحه وتميزت بشكلها الفني المبتكر في ذلك الوقت وفي العام 1925 قدمت للعالم العبوة الجديدة الشهيرة بلونيها الأبيض والازرق ومنذ ذلك الحين واصلت الشركة تطوير شكل العبوة تدريجياً ليتواكب مع المتطلبات المختلفة لكل زمن وطول السنين الماضية حافظ كريم نيفيا على تركيبته فعندما طرح في العام 1911 اعتبر كريم نيفيا في ذلك الوقت ابتكارا ثوريا كبيراً في تاريخ العناية بالبشرة لقد كان أول كريم في العالم يتميز بالثبات كما انه غير متفاعل بالإضافة إلى ان تركيبة الماء في الزيت التي يتميز بها بقيت بدون تغيير حتي وقتنا هذا.
تركيبة الماء في كريم نيفيا
وتساعد تركيبة الماء في الزيت لكريم نيفيا على ربط جميع العناصر المغذية ببعضها البعض مما يسمح ببقاء البشرة صحية ورطبة لمدة تمتد حتى 12 ساعة بعد وضع الكريم فبمجرد وضع كريم نيفيا على البشرة فانه يعمل كحاجز واقي للبشرة ويحافظ على رطوبتها ويمنعها من الجفاف.
متعدد الاستخدامات
ومما ساعد كريم نيفيا في الحفاظ على مكانته في جميع انحاء العالم طوال
السنين الماضية هو انه متعدد الاستخدامات حيث ان تركيبته الخالية من المواد
الحافظة تعتبر مثالية للعناية اليومية بالبشرة وحمايتها لجميع افراد العائلة على
مدار اليوم وبما انه مبتكر التركيبة الثورية لكريم نيفيا حافظ (بايرسدورف) على مكانته المتقدمة
في مجال تطوير طرق العناية بالبشرة لأكثر من قرن من الزمان.
وعلى مر السنين عمل (بايرسدورف) على توسيع دائرة
منتجاته لتشمل مجموعات الحماية والعناية بالوجه والجسم وشامبو الاستحمام والتي
تشترك جميعها في عدة عوامل هي الجودة والأمان والنقاء.